تل العمارنة

كتبت: تهاني عبد السلام 10 فبراير

"مزامير داود".. سر القاعة رقم 17 بالمتحف القبطي التي تعرض أعظم كشف في القرن العشرين

لأهميته خصصوا له قاعة كاملة، فعقب الإعلان عن اكتشافه منذ أكثر من ثلاثة قرون، قرروا معاملته كأحد أهم المقتنيات عالية القيمة، يومها أدركوا أنه يستحق نفس التخصيص الذي تقوم به المتاحف العالمية، فيما يتعلق بعرضها لقطعة تكون علي قدر كبير من الأهمية، مثل متحف برلين بالجمهورية الألمانيا، الذي يخصص قاعة

أكمل القراءة
كتبت – هناء كمال وتصوير مريم جمال 27 يناير

"السجاد اليدوي".. تراث مصري مهدد بالإندثار

"بنتي مهرها 3 قطع مصنوعة يدوياً وبختم صاحبها.. ومتنساش تكتب عليهم إسمها".. قديماً، وتحديدا في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين، لم يخلو زواجاً من تلك العبارة، خاصة بين الأسر التي وصفت بأنها ميسورة الحال، والتي تري عيباً في أن تدخل إبنتها منزلاً جديدا لا يوجد فيه تلك المصنوعات

أكمل القراءة