مجموعة من المدافن تعود للأسرة الملكية العلوية، تقع خلف قبة الإمام الشافعي بالقرافة، والمسماة بنفس الاسم، ويعود تاريخ إنشائها إلى عامي 1805 و1815 ميلادية، أي منذ ما يقرب من 210 عام مضت، وقد أنشأها الوالي العثماني محمد على باشا، ولكنه لم يدفن بها، حيث دفن بجامعه الشهير فى قلعة صلاح الدين.
أكمل القراءة"لقد أثار حبيبى قلبى بصوته، وتركنى فريسة لقلقى وتلهفى، إنه يسكن قريبًا من بيت والدتى، ومع ذلك فلا أعرف كيف أذهب نحوه، ربما تستطيع أمى أن تتصرف حيال ذلك، ويجب أن أتحدث معها وأبوح لها، إنه لا يعلم برغبتى فى أن آخذه بين أحضانى، ولا يعرف بما دفعنى للإفصاح بسرى لأمى، إن قلبى يسرع فى دقاته عندما
أكمل القراءة"رأس نفرتيتي مِلك مصر، ويتبع ثقافتها التاريخية، قُمنا بسرقته حينما كانت مصر خاضعة للسيطرة البريطانية".. قد يبدوا هذا أول اعتراف ألماني نُشر في مجلة "دير شبيجل" الإسبوعية، والتي تُعد أحد أهم المطبوعات الرسمية الألمانية، بل وتصدر رأس الملكة وذلك العنوان العريض الغلاف الخارجي، في
أكمل القراءة"تلك المومياء لا تخص زوسر الملك.. لا تخصه علي الإطلاق".. في ليلة باردة من ليالي شتاء عام 1822، وبتلك العبارات المتقطعة، راح المهندس الإيطالي "غيرولانو سيجاتو" يقفز صارخًا بصوت يائس، إحمرار عينيه يوحي بأن صدمة قوية تعرض لها، أو ربما هو أمل لم يتحقق كان ينتظر منه شيء يخلد
أكمل القراءةكان للعلوم التي وضعها الثلاثي "مارييت وماسبيرو وكارتر"، أثرها في نفوس علماء الأثار في العالم أجمع، ما أدي إلي انتشار هذا العلم داخل القارة الاوروبية، فلم نعد هناك دولة أو جامعة إلا وبها قسم لعلم المصريات أو "الإيجيبتولوجي"، فمن ألمانيا شمالاً، حتي إيطاليا جنوباً، ومن روسيا
أكمل القراءة