مائة عام من العزلة عن المدينة، مائة عام من العمل الشاق، مائة عام من التعرض للمخاطر من اجل العمل والعرق بين جبال الصحراء ورمالها، مائة عام من التعدين جعلتها عاصمة التعدين بين أقرانها، وجعلت العاملين بها اجسادًا استُهلكت كل ما تحوي داخلها، فأضحت بيتًا للأشباح، وأصبحوا أشباحًا بلا سكن. أم
أكمل القراءةوكأنك تنتقل عبر آله الزمن إلي عصر العظماء، بُناة الأهرامات، تجلس في موقعك ليلًا، تستمع إلي قصصهم، تارة باللغة العربية، وتارة بأهم اللغات العالمية، وذلك من خلال التأثيرات الصوتية والضوئية التي تتسلط على الأهرامات وأبو الهول لتجسيد تلك الحياة العريقة لخلق مناخ تاريخي يُساعدك في فهم حضارة المصريين
أكمل القراءةمن أقواس النصر الرومانية، ومن حماسة مشجعي الألعاب الرياضية في الملاعب الأوليمبية في أثينا، جاءت الفكرة، فاستوحى "فلاديمير نيكوزوف" المهندس المعماري الروسي، ذلك التصميم، والذي يُعد أحد أقدم الملاعب الأوليمبية في العالم، لتتزين به عروس البحر الأبيض المتوسط حتي اليوم. منذ أكثر من
أكمل القراءة"بنتي مهرها 3 قطع مصنوعة يدوياً وبختم صاحبها.. ومتنساش تكتب عليهم إسمها".. قديماً، وتحديدا في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين، لم يخلو زواجاً من تلك العبارة، خاصة بين الأسر التي وصفت بأنها ميسورة الحال، والتي تري عيباً في أن تدخل إبنتها منزلاً جديدا لا يوجد فيه تلك المصنوعات
أكمل القراءةمنذ 155 عام مضت، وتحديدا في شالء عام 1863، وبمجرد جلوسة على العرش في شهر يناير، أصدر الخديوي اسماعيل، خامس حكام مصر من الأسرة العلوية، قراراً بسرعة إنشاء قصر ضخم لشئون الحكم، ليعبر عن الدولة المصرية الحديثة. يوماً رآى الخديوي اسماعيل قصر صغير، تمتلكه أرملة "عابدين بك"، احد القاده
أكمل القراءة