تعد أبراج الحمام أقدم ما عرفه الإنسان من مساكن التربية، وقد تناقل مربو الحمام تربيته في الأبراج جيلاً بعد جيل، وكانت تنتشر ما بين أسوان إلى الفرات، والثغور والطرقات الشامية والمصرية، والحجاز وغزة، وبلغ عددها إلى ما ذكره ابن عبد الظاهر في كتابه "تمائم الحمائم"، إلى آخر جمادي الآخرة سنة 687
أكمل القراءةفي الخامس من يناير من العام 1881، وقبل وفاة أوجوست مارييت، مدير مصلحة الآثار المصرية، بحوالي ثلاثة عشرة يومًا، جاء إلي مصر قادمًا من فرنسا، ليشغل منصب مدير المصلحة وأمين المتحف المصري للآثار ببولاق، وكان عمره حينها الرابعة والثلاثين، ليعيش علي أرض مصر أكثر من 35 عام كاملة في خدمة الآثار
أكمل القراءة